لم يكن الإنترنت يومًا كيانًا ثابتًا. فمن صوت الاتصال الهاتفي البطيء إلى الهواتف الذكية التي لا تغيب عن أيدينا، عشنا تطورات مستمرة شكّلت حياتنا الرقمية.
لكن تكنولوجيا الـ Web3 لا تُشبه أي تحديث سابق.
ليست مجرد ترقية… بل إعادة صياغة جذرية لطريقة عمل الإنترنت.
رغم أن البعض قلّل من شأنها واعتبرها مجرد ضجة مؤقتة، إلا أن المحركات الحقيقية وراء الـ Web3 تكشف عن تحوّل عميق وغير قابل للتراجع في مفاهيمنا حول الملكية والثقة والتفاعل في العالم الرقمي.